بعد لعبة الحوت الازرق التي شغلت العالم بسبب تأثيرها الكبير على الاطفال بحيث تدفعهم الى الانتحار، جاءت لعبة "مومو القاتلة" فتظهر عبر رسالة مخيفة على هواتفكم تستهدف بعض مستخدمي التطبيق، وتقوم بتهديدهم.

وتزعم اللعبة أنها تعرف الكثير من المعلومات عنكم وأنه يمكنها إخفاء هذا الشخص من العالم من دون ترك أثر له.

ظهرت هذه اللعبة في البداية في دول أميركا الجنوبية، حيث أصدر المدعي العام لولاية "تاباسكو" بالمكسيك نشرة تحذر من مخاطر "مومو"، وفي تشيلي حذرت الشرطة المدنية من مخاطر هذه اللعبة.

إذا حاولت الاتصال برقم الهاتف، ستقابل جملة من السُباب، وسترسل لك "مومو" عددا من الصور البشعة للجرائم التي ارتكبتها، ويُعتقد أن مصدر هذه اللعبة اليابان.